https://www2.0zz0.com/2024/11/17/08/409921212.gif
https://www2.0zz0.com/2024/11/17/08/374932181.gif
https://www2.0zz0.com/2024/11/17/08/374932181.gif
https://www2.0zz0.com/2024/11/17/08/374932181.gif
https://www.r-eshq.com/vb/images/smilies/mh51.gif
كلمات مضيئات
علامات العاقل
- قال قائل: مِنْ أمارات العاقل برُّه بإخوانه، وحنينُه إلى أوطانه، ومداراتُه لأهل زمانه[1].
♦ ♦ ♦
اتهِمْ نفسك
- قال الحجّاج: رحم اللهُ امرءًا زوَّرَ نفسَه على نفسِه. أي اتهمها عليها[2].
♦ ♦ ♦
السرور
- قيل لبعض الأعراب: ما السرور؟ فقال: الكفاية في الأوطان، والجلوس مع الإخوان، والسلامة في الأبدان والأديان[3].
♦ ♦ ♦
مخاطر الجهل
- قال الإمام مالك بن أنس:
إذا قلَّ العلم ظهر الجفاء، وإذا قلّت الآثار ظهرت الأهواء[4].
♦ ♦ ♦
الخوف من العجز
- قال يزيد بن المهلب: ما يَسرّني أني كُفيتُ أمرَ الدنيا كله.
قيل له: ولِمَ أيها الأمير؟ قال: أكره عادةَ العجز[5].
♦ ♦ ♦
إخوان الصدق
- قال شبيب بن شبة: إخوانُ الصدق خير مكاسب الدنيا، هم زينةٌ في الرخاء، وعدةٌ في البلاء[6].
♦ ♦ ♦
تثبَّتْ واثبتْ
- قال الزاهد الجليل موسى الميرتلي (ت: 604هـ): مَنْ خفَّ لسانُهُ وقدمُهُ كثر ندمُهُ[7].
♦ ♦ ♦
حمد المصاب
- قال شريح القاضي: إني لأُصاب بالمصيبة فأحمدُ الله عليها أربع مرات:
أحمدُه إذ لم تكن أعظمَ منها.
وأحمدُه إذ رزقني الصبرَ عليها.
وأحمدُه إذ وفقني للاسترجاع، لما أرجو فيه من الثواب.
وأحمدُه إذ لم يجعلها في ديني[8].
♦ ♦ ♦
عاقبة التسويف
- قال سري السقطي: من استعمل التسويفَ طالت حسرتُهُ يوم القيامة[9].
♦ ♦ ♦
إطعام الطعام
- قال عبدالله بن أبي الحسن الجبائي: قال لي الشيخ عبد القادر [الكيلاني]:
فتشتُ الأعمال كلها، فما وجدتُ فيها أفضل من إطعام الطعام، أودُّ لو أن الدنيا بيدي فأطعمها الجياع.
وقال لي: كفي مثقوبةٌ لا تضبط شيئًا لو جاءني ألف دينار لم أبيّتها.
وكان إذا جاءه أحدٌ بذهبٍ يقول له: ضعه تحت السجادة[10].
• قيل للإسكندر: بم نلت هذا الملك على حداثة السن؟
قال: باستمالة الأعداء، وتعهد الأصدقاء".
"الصداقة والصديق" ص 360.
♦ ♦ ♦
• قال صفوان بن محرز:
"إذا دخلت بيتي، فأكلت رغيفاً، وشربت عليه ماء، فعلى الدنيا العفاء".
"مختار الصحاح" حرف العين ص467.
♦ ♦ ♦
• قال سفيان الثوري:
"لو أن اليقين وقع في القلب كما ينبغي لطار اشتياقا إلى الجنة، وهربا من النار".
"فتح الباري" (115/1) ط دبي.
♦ ♦ ♦
الزهد غير الفتيا
• قال إسماعيل بن قتيبة:
دخلت على أحمد بن حنبل وقد قدم أحمد بن حرب [الزاهد المتوفى سنة 234] من مكة، فقال لي أحمد: من هذا الخراساني الذي قدم؟
قلت: من زهده كذا وكذا، ومن ورعه كذا وكذا.
فقال: لا ينبغي لمن يدعي ما يدعيه أن يدخل نفسه في الفتيا".
"تاريخ مدينة السلام" (191/5).
♦ ♦ ♦
• جاء عن أبي الدرداء بإسناد حسن:
"إياكم ودعوات المظلوم، فإنهن يصعدن إلى السماء كأنهن شرارات حتى تفتح لهن أبواب السماء".
"تاريخ مدينة السلام" (299/5).
♦ ♦ ♦
• قال الفضيل بن عياض:
"المؤمن يحاسب نفسه، ويعلم أن له موقفاً بين يدي الله تعالى، والمنافق يغفل عن نفسه، فرحم الله عبدا نظر لنفسه قبل نزول ملك الموت له".
"تاريخ مدينة السلام" (300/5).
♦ ♦ ♦
• قال سفيان بن عيينة:
"إنما العلم ليتقي الله به، ويعمل به لآخرته، ويصرف عن نفسه سوء الدنيا والآخرة، وإلا فالعالم كالجاهل إذا لم يتق الله بعلمه".
"تاريخ مدينة السلام" (348/5).
♦ ♦ ♦
• قال بشر الحافي:
"إن الجوع يصفي الفواد، ويميت الهوى، ويورث العلم الدقيق".
وقال:
"طوبى لمن ترك شهوة حاضرة لموعد غائب لم يره".
"تاريخ مدينة السلام" (403/5).
♦ ♦ ♦
• قال السري السقطي:
"رأيت على حجر مكتوبا:
داؤك هواك، فإن غلبت هواك فذاك دواك".
"تاريخ مدينة السلام" (419/5).
♦ ♦ ♦
• قال الشيخ أبو علي المسوحي: أحمد بن إبراهيم بن أيوب:
"دخلت على حسن المسوحي، فقلت: يا أبا علي، ما الذي ينقض العزم؟
قال: طول الآمال، وحب الراحات".
"تاريخ مدينة السلام" (19-20/5).
♦ ♦ ♦
• قال الراغب الأصفهاني:
"الهدى من الله كثير، ولا يبصره إلا البصير، ولا يعمل به إلا اليسير".
التفسير (61/1).
♦ ♦ ♦
• قال الشيخ عبدالقادر الكيلاني:
"من فاته باب الحق قعد على أبواب الخلق".
"فتوح الغيب" ص 48[1].
♦ ♦ ♦
• قال الشيخ أحمد الرفاعي:
"لا تعتبروا المسلم إلا بالإنصاف في المعاملة، والبيع والشراء، والأخذ والعطاء، فمتى أنصف فهو مسلم".
"جلاء الصدا" 129.
♦ ♦ ♦
• وقال أيضا:
"ينبغي أنه إذا ظهر بين الخلق بدعة أن ينكروها".
"جلاء الصدا" 167.
♦ ♦ ♦
• قال الشيخ عمر السهروردي في تفسير الآية (15) من سورة العنكبوت:
"(وجعلناها) أي السفينة (آية للعالمين) ليعلم أن من خالف الأنبياء يعذب".
https://www2.0zz0.com/2024/11/17/08/646164937.gif |