قصة الفيس بوك تأليفي الاء فهمي
في يوم من الايام كان في بنت دايما حزينة وما عندها شي بحياتها فقررت تعمل صفحة فيس بوك لحتى تتسلى وتضيع وقت .عملت الصفحة وما كانت تعرف عليها شي غير انها تكتب وين درست وشو بتشتغل وشو بتحب فنانين وهيك اشياء , وضافت صحباتها لحتى تتواصل معهم.
وضلت هيك ايام وصارت تتعلم على الفيس بوك لحتى صارت أشطر وحدة عليه.
وبيوم من الايام أجالها طلب من شب مابتعرفه ,خافت كتير وصارت تفكر أضيفه أو لأ
بالاخير قررت ما تضيفه لانها مابتعرفه ,بس هو كان زنان كتير كل ما تحذف الطلب يرجع يبعت ,بالاخير بعتلها مسج وحكالها ياريت تضيفني والله ماراح تخسري شي.
وبالاخير وافقت على طلبه وقالت بينها وبين حالها ماراح أخسر شي أزا تعرفت عليه وبالنهاية راح يضل صديق على الفيس .
هو كتير فرح لما وافقت على الطلب وبعتلها مسج حكالها فيه انا عنجد بتشكرك لانك قبلتي طلبي وبروفايلك كتير زوء.
رديت عليه وحكتله تسلم هاد من زوئك.
وهون بلش يتعرف عليها وعن أهلها وشو بتدرس وشو بتعمل بحياتها وضلو يتعرفوا على بعض شي ساعتين بالاخير انتهت المحادثة بانه كل واحد بروح ينام ويكمل بكرا .
وطبعا لما صحيت من نوم وفتحت صفحتها شافت كمية كبيرة من صور الصباحات وكلام حلو على صباح الورد والعصافير عم بتصبح عليكي وكلام معسول وأغاني فيروز وطبعا هي أستغربت معقول من محادثة وحدة يبعتلها كل هدول وطبعا هي ردت بكلمتين صباح النور
يتبع بالجزء الثاني مع تحياتي بقلمي الاء فهمي
|