عدد  مرات الظهور : 40,363
عدد مرات النقر : 32
عدد  مرات الظهور : 40,359

عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 40,357
عدد مرات النقر : 25
عدد  مرات الظهور : 40,357
فيسبوك
عدد مرات النقر : 37
عدد  مرات الظهور : 40,357
عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 40,356

عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 40,356
عدد مرات النقر : 23
عدد  مرات الظهور : 40,354

عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 40,353
تم افتتاح قسم تفسير الاحلام // اضغط هنا كلمة الإدارة

الصبر شجرة مره بقلم أروى ( أضغط ) من مواضيع المنتدى اليوم




قصه يوشع بن نون

۩۞۩{ قصص القرآن الكريم }۩۞۩


إضافة رد
#1  
قديم 02-22-2025, 05:49 PM
اروى غير متواجد حالياً
    Female
لوني المفضل Olive
 رقم العضوية : 2
 تاريخ التسجيل : Oct 2022
 فترة الأقامة : 891 يوم
 أخر زيارة : اليوم (04:15 AM)
 المشاركات : 56,605 [ + ]
 التقييم : 6000
 معدل التقييم : اروى has a reputation beyond reputeاروى has a reputation beyond reputeاروى has a reputation beyond reputeاروى has a reputation beyond reputeاروى has a reputation beyond reputeاروى has a reputation beyond reputeاروى has a reputation beyond reputeاروى has a reputation beyond reputeاروى has a reputation beyond reputeاروى has a reputation beyond reputeاروى has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
مزاجي:
افتراضي قصه يوشع بن نون



نبذة:

ورد أنه الفتى الذي صاحب
موسى للقاء الخضر. وهو النبي الذي أخرج الله على يديه بني إسرائي من صحراء
سيناء، وحاربوا أهل فلسطين وانتصروا عليهم.



المسيرة

سيرته:

لم
يخرج أحد من التيه ممن كان مع موسى. سوى اثنين. هما الرجلان اللذان أشارا
على ملأ بني إسرائيل بدخول قرية الجبارين. ويقول المفسرون: إن أحدهما يوشع
بن نون. وهذا هو فتى موسى في قصته مع الخضر. صار الآن نبيا من أنبياء بني
إسرائيل، وقائدا لجيش يتجه نحو الأرض التي أمرهم الله بدخولها.

خرج
يوشع بن نون ببني إسرائيل من التيه، بعد أربعين سنة، وقصد بهم الأرض
المقدسة. ,كانت هذه الأربعين سنة -كما يقول العلماء- كفيلة بأن يموت فيها
جميع من خرج مع موسى عليه السلام من مصر، ويبقى جيل جديد تربى على أيادي
موسى وهارون ويوشع بن نون، جيل يقيم الصلا ويؤتي الزكاة ويؤمن بالله ورسله.
قطع بهم نهر الأردن إلى أريحا، وكانت من أحصن المدائن سورا وأعلاها قصورا
وأكثرها أهلا. فحاصرها ستة أشهر.

وروي في صحيح مسلم أن رسول الله
صلى الله عليه وسلم قال: ‏(غزا نبي من الأنبياء فقال لقومه لا يتبعني رجل
قد ملك ‏ ‏بضع ‏ ‏امرأة وهو يريد أن ‏ ‏يبني ‏ ‏بها ولما ‏ ‏يبن ‏ ‏ولا آخر
قد بنى بنيانا ولما يرفع سقفها ولا آخر قد اشترى غنما أو ‏ ‏خلفات ‏ ‏وهو
منتظر ولادها قال فغزا ‏ ‏فأدنى ‏ ‏للقرية ‏ ‏حين صلاة العصر أو قريبا من
ذلك فقال للشمس أنت مأمورة وأنا مأمور اللهم احبسها علي شيئا فحبست عليه
حتى فتح الله عليه قال فجمعوا ما غنموا فأقبلت النار لتأكله فأبت أن ‏
‏تطعمه ‏ ‏فقال فيكم ‏ ‏غلول ‏ ‏فليبايعني من كل قبيلة رجل فبايعوه فلصقت
يد رجل بيده فقال فيكم ‏ ‏الغلول ‏ ‏فلتبايعني قبيلتك فبايعته قال فلصقت
بيد رجلين أو ثلاثة فقال فيكم ‏ ‏الغلول ‏ ‏أنتم ‏ ‏غللتم ‏ ‏قال فأخرجوا
له مثل رأس بقرة من ذهب قال فوضعوه في المال وهو ‏ ‏بالصعيد ‏ ‏فأقبلت
النار فأكلته فلم تحل الغنائم لأحد من قبلنا ذلك بأن الله تبارك وتعالى رأى
ضعفنا وعجزنا فطيبها لنا) ويرى العلماء أن هذا النبي هو يوشع بن نون، فقد
كان اليهود لا يعملون ولا يحاربون يوم السبت، وعندما خشي أن يذهب النصر إذا
توقف اليهود عن القتال، فدعى الله أن يحبس الشمس. واخْتـُلِفَ في حبس
الشمس المذكور هنا, فقيل: ردت على أدراجها, وقيل: وقفت ولم ترد, وقيل: أبطئ
بحركتها, وكل ذلك من معجزات النبوة .

صدر الأمر الإلهي لبني
إسرائيل أن يدخلوا المدينة سجدا.. أي راكعين مطأطئي رءوسهم شاكرين لله عز
وجل ما من به عليهم من الفتح. أمروا أن يقولوا حال دخولهم: (حِطَّةٌ)..
بمعنى حط عنا خطايانا التي سلفت، وجنبنا الذي تقدم من آبائنا.

إلا
أن بني إسرائيل خالف ما أمرت به قولا وفعلا.. فدخلوا الباب متعالين
متكبرين، وبدلوا قولا غير الذي قيل لهم.. فأصابهم عذاب من الله بما ظلموا.
كانت جريمة الآباء هي الذل، وأصبحت جريمة الأبناء الكبرياء والافتراء.

ولم
تكن هذه الجريمة هي أول جرائم بني إسرائيل ولا آخر جرائمهم، فقد عذبوا
رسلهم كثيرا بعد موسى، وتحولت التوراة بين أيديهم إلى قراطيس يبدون بعضها
ويخفون كثيرا. حسبما تقتضي الأحوال وتدفع المصلحة المباشرة، وكان هذا
الجحود هو المسؤول عما أصاب بني إسرائيل من عقوبات.

عاد بنو إسرائيل
إلى ظلمهم لأنفسهم.. اعتقدوا أنهم شعب الله المختار، وتصوروا انطلاقا من
هذا الاعتقاد أن من حقهم ارتكاب أي شيء وكل شيء.. وعظمت فيهم الأخطاء
وتكاثرت الخطايا وامتدت الجرائم بعد كتابهم إلى أنبيائهم، فقتلوا من قتلوا
من الأنبياء.

وسلط الله عليهم بعد رحمة الأنبياء قسوة الملوك
الجبارين، يظلمونهم ويسفكون دمائهم، وسلط الله أعدائهم عليهم ومكن لهم من
رقابهم وأموالهم.
وسلط الله عليهم بعد رحمة الأنبياء قسوة الملوك
الجبارين، يظلمونهم ويسفكون دمائهم، وسلط الله أعدائهم عليهم ومكن لهم من
رقابهم وأموالهم.

وكان معهم تابوت الميثاق. وهو تابوت يضم بقية مما
ترك موسى وهارون، ويقال إن هذا التابوت كان يضم ما بقي من ألواح التوراة
التي أنزلت على موسى ونجت من يد الزمان. وكان لهذا التابوت بركة تمتد إلى
حياتهم وحروبهم، فكان وجود التابوت بينهم في الحرب، يمدهم بالسكينة
والثبات، ويدفعهم إلى النصر، فلما ظلموا أنفسهم ورفعت التوراة من قلوبهم لم
يعد هناك معنى لبقاء نسختها معهم، وهكذا ضاع منهم تابوت العهد، وضاع في
حرب من حروبهم التي هزموا فيها.

وساءت أحوال بني إسرائيل بسبب
ذنوبهم وتعنتهم وظلمهم لأنفسهم. ومرت سنوات وسنوات. واشتدت الحاجة إلى ظهور
نبي ينتشلهم من الوهدة السحيقة التي أوصلتهم إليها فواجع الآثام وكبائر
الخطايا.



 توقيع : اروى

الذيب لامنه عوى قعد أموات . . . والكلب لامنه نبح بح صوته . . .
بين البشر تفرق مقامات وأصوات . . . أحدن تشيله فوق وواحدن تشوته



تراك انتي اذا حطوك . . جمله من جمل الاعراب
تكوني مبتداً مرفوع . . من اولها . . لـ آخرها

انتي واسمحي ان قلت .. انك للشعر . . محراب
انتي اللي اذا بشكرك . . مدري كيف . . بشكرها

رد مع اقتباس
قديم 02-27-2025, 12:28 PM   #2
.


الصورة الرمزية البرنس مديح ال قطب
البرنس مديح ال قطب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 20
 تاريخ التسجيل :  Feb 2025
 أخر زيارة : 03-03-2025 (03:23 PM)
 المشاركات : 9,273 [ + ]
 التقييم :  40
لوني المفضل : Cadetblue
مزاجي:

اوسمتي

افتراضي






طرحكم مميز بحق.. وبارك الله فيــــــــــكم
أنار الله قلبكم ودربك ورزقكم برد عفوه وحلاوة حبه
ورفع قدركم في أعلى عليين
حفظكم المولى ورعاكم وسدد بالخير خطاكم
ولكم كل الود من القلب
وباقات جاسمين
يسلموااااااااا

القيصرالعاشق
البـــــ مديح آل قطب ـــــــرنس




 
 توقيع : البرنس مديح ال قطب



رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:40 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
اختصار الروابط