عدد  مرات الظهور : 600,466
عدد مرات النقر : 84
عدد  مرات الظهور : 600,462

عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 600,460
عدد مرات النقر : 54
عدد  مرات الظهور : 600,460
فيسبوك
عدد مرات النقر : 69
عدد  مرات الظهور : 600,460
عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 600,459

عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 600,459
عدد مرات النقر : 49
عدد  مرات الظهور : 600,457

عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 600,456
تم افتتاح قسم تفسير الاحلام // اضغط هنا كلمة الإدارة

صرخة قلم بقلم احلام عابرة ( أضغط ) من مواضيع المنتدى اليوم




الدعوة الى العمل الصالح

۩۞۩{المنتدى الأسلامي }۩۞۩


 
#1  
قديم 04-13-2025, 07:12 PM
اروى متواجد حالياً
    Female
لوني المفضل Olive
 رقم العضوية : 2
 تاريخ التسجيل : Oct 2022
 فترة الأقامة : 937 يوم
 أخر زيارة : اليوم (06:39 PM)
 المشاركات : 80,801 [ + ]
 التقييم : 6000
 معدل التقييم : اروى has a reputation beyond reputeاروى has a reputation beyond reputeاروى has a reputation beyond reputeاروى has a reputation beyond reputeاروى has a reputation beyond reputeاروى has a reputation beyond reputeاروى has a reputation beyond reputeاروى has a reputation beyond reputeاروى has a reputation beyond reputeاروى has a reputation beyond reputeاروى has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
مزاجي:
Thumbs up الدعوة الى العمل الصالح



حَثَّ القُرآن الكريم في مِنهاج دَعوته على العمل الصالح المقرون بالإيمان بالله تعالى والخالص لوجهه الكريم سبحانه؛ لأنَّ العمل الصالح هو العملُ المرضيّ عند الله تعالى، وهو الجامع لشيئين:
الأول: أنْ يكون وفق الشَّرع الإسلامي.
الثاني: أنْ يكون المقصود به مرضاة الله وطاعته.
فإذا فقَد العمل هذين الشيئين أو أحدهما، لم يكن مَرضِيًّا عند الله؛ وبالتالي لا أجرَ فيه ولا ثواب؛ قال تعالى: ﴿ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ﴾ [الكهف: 110].
والمقصود بالعمل الصالح الصحيح؛ أي: الموافق للشَّرع الإسلامي، والخالص لوجه الله تعالى[1].
دعوة القُرآن إلى العمل الصالح وبيان مَكانته:
ولم يلبثِ القُرآن في مُجمَل دَعواته الراشدة الهادية أنْ دعا إلى العمل الصالح في كثيرٍ من آياته الكريمة؛ وذلك لأنَّه ثمرة الإيمان بالله وباليوم الآخِر وبرسوله محمَّد - صلَّى الله عليه وسلَّم.
وبه يظهَرُ معنى الشهادتين بالعمل والسلوك، ولأهميَّته في الإسلام جاءت الآيات الكثيرة به؛ فمرَّةً تقرنه بالإيمان، ومرَّةً تُبيِّن جَزاءه الحسن، وأُخرى تُصرِّح بأنَّ ما ينفع الإنسانَ في آخِرته هو الأعمالُ الصالحة، وأنَّ الله تعالى لا يضيعُ أجْر مَن عملها وقام بها، وتارةً تُبيِّن الآيات أنَّ الصالحات سببٌ لتكفير السيِّئات وغُفران الذنوب، وأنَّ الخسارة تلحَقُ الإنسانَ لا محالةَ إلا مَن آمَن وعمل الصالحات.
وهذا كلُّه يُبيِّن لنا بالاستِقراء للآيات القُرآنيَّة مَدَى اهتمام القُرآن وعنايته بالعمل الصالح والدلالة عليه وعلى طُرُقِه ووسائله، وإليك النصوص الدالَّة على هذه المعاني والموضِّحة لها:
قال سبحانه وتعالى: ﴿ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ طُوبَى لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ ﴾ [الرعد: 29].
وقوله تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا ﴾ [الكهف: 30].
وقوله تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا ﴾ [الكهف: 107].
وقوله سبحانه: ﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [النحل: 97].
وقوله تعالى: ﴿ وَيَزِيدُ اللَّهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدًى وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ مَرَدًّا ﴾ [مريم: 76].
وقوله عزَّ وجلَّ: ﴿ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَنُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَحْسَنَ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [العنكبوت: 7].
وقوله تعالى: ﴿ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ﴾ [النور: 55].
وقوله عزَّ وجلَّ: ﴿ إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ ﴾ [غافر: 51].
وقوله سبحانه: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ يَهْدِيهِمْ رَبُّهُمْ بِإِيمَانِهِمْ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ ﴾ [يونس: 9].
وقوله تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا ﴾ [مريم: 96].
وقوله تعالى: ﴿ وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ﴾ [البقرة: 25].
وقوله تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤًا وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ * وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ وَهُدُوا إِلَى صِرَاطِ الْحَمِيدِ ﴾ [الحج: 23، 24].
وقول الله تعالى: ﴿ لِيَجْزِيَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ ﴾ [الروم: 45].
وقوله تعالى: ﴿ أَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ جَنَّاتُ الْمَأْوَى نُزُلًا بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [السجدة: 19].
وقوله سبحانه: ﴿ لِيَجْزِيَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ﴾ [سبأ: 4].
وقوله سبحانه وتعالى: ﴿ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ ﴾ [المائدة: 9].
وقوله سبحانه وتعالى: ﴿ وَالْعَصْرِ * إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ * إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ ﴾ [العصر: 1 - 3].
تنوُّع الأعمال الصالحة:
والأعمال الصالحة كثيرةٌ؛ فهي جميعُ ما أمر الله تعالى به على وجه الوجوب أو الاستِحباب من العبادات والمعاملات، فإذا قام بها المسلم مُلاحِظًا الطاعة لربِّه، والانقِياد لشرعه، مبتغيًا بها وجه الله، فهو من أصحاب الأعمال الصالحة، وفي مقدِّمة هذه الأعمال الصالحة العبادات التي جاءت في حديث جبريل، وهي: الصلاة والزكاة والصيام والحج، فهي أركانُ الإسلام التي لا يجوزُ التهاون بها مُطلَقًا أو التقليل من أهميَّتها.
وقد رأينا بعضَ أثَر العبادات في دعوة القُرآن السابقة إلى إقامة العبادات بشتَّى صُوَرها وأنواعها؛ لأنَّ للعبادات المختلفة تأثيرًا واضحًا في سلوك الفرد؛ فهي التي تُزكِّى نفسَه، وتزيدُ مراقبته لربِّه تعالى في السرِّ والعلن والخوفَ منه؛ فينزجر عن المعاصي والإضرار بالناس، ويُسارع إلى عمل الخير، ولا شكَّ أنَّ المجتمع سيكونُ سعيدًا إذا زاد فيه عددُ الصالحين والخائفين من الله تعالى، وأنَّ كميَّة الخير ستكثُر، وأنَّ مَقادير الشرِّ والسوء ستقلُّ[2].
وينبغي أن يراعى المسلم في مسألة الأعمال الصالحة أمورًا، منها:
1- المسارعة إليها:
كما في قول الله تعالى: ﴿ وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [آل عمران: 133].
وقوله تعالى: ﴿ سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ﴾ [الحديد: 21].
وكما في قوله تعالى عن نبيِّ الله موسى عليه السلام: ﴿ وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى ﴾ [طه: 84].
وقوله سبحانه عن زكريا عليه السلام وأهله: ﴿ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ ﴾ [الأنبياء: 90].
2- الاستِمرار عليها مع الاجتهاد فيها:
كما في قوله تعالى: ﴿ فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَنْ تَابَ مَعَكَ وَلَا تَطْغَوْا إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ﴾ [هود: 112].
وكما في اجتهاد أولياء الله تعالى في عبادتهم؛ وذلك في قوله تعالى: ﴿ إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ * تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ ﴾ [السجدة: 15، 16].
وفي قوله سبحانه: ﴿ كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ * وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ * وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ ﴾ [الذاريات: 17 - 19].
وفي قوله سبحانه: ﴿ وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا ﴾ [الفرقان: 64].
3- رجاء القبول مع الخوف من عدم القبول:
كما في قوله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ ﴾ [المؤمنون: 60].
وقوله تعالى: ﴿ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ ﴾ [المائدة: 27].
[1]"أصول الدعوة"؛ د. عبدالكريم زيدان.
[2]"أصول الدعوة"؛ د. عبدالكريم زيدان.



 توقيع : اروى

الذيب لامنه عوى قعد أموات . . . والكلب لامنه نبح بح صوته . . .
بين البشر تفرق مقامات وأصوات . . . أحدن تشيله فوق وواحدن تشوته



تراك انتي اذا حطوك . . جمله من جمل الاعراب
تكوني مبتداً مرفوع . . من اولها . . لـ آخرها

انتي واسمحي ان قلت .. انك للشعر . . محراب
انتي اللي اذا بشكرك . . مدري كيف . . بشكرها

رد مع اقتباس
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:37 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
اختصار الروابط