#1
|
||||||||
|
||||||||
![]()
لأنني لا أريدهُ كسائرِ الرجال، أريدهُ مُختلفًا يُعيد لي ثقتي بالجميع وبالحُب..
يستمع للأحاديث التي أظن أن الرجال تضيق منها! لا يسمح لي أن أشعر بالثُقل، يستأنس بي.. لا يجعلني أُفكر ماذا سأفعل في الموقف الفلاني، أكون متطمنة بجواره أنه هناك على الدوام من سيتصرف لأجلي. تكون رجولته لي ومعي لا عليّ ليطمئن داخلي فآمنه في الخلاف والغضب حتى ولو كنت أشكوه منه، ولا أشعر أنني بحرب ولا بد أن ينتصر فيها أحد. ألا يسمح لي أن أشعر بتفاهةِ أحاديثي.. يصنع لي الفُرص لئن أحب نفسي ويكون عنده الأسباب الكافية لمحبّتي حينما أفشل أنا في إيجاد سبب واحد لحب نفسي وفي الأوقات التي أفر فيها نفورًا مني، ولا أحتاج معه لشرح نفسي والدفاع عنها أو تبريرها. يمنحني مساحاتٍ آمنة من الحُرية لئن أكون -أنا التي ظننت أن لن يتقبّلها أحد- يكون المأوى ووجهتنا الصحيحة لنصل لنقطة ترضينا حينما نظن أن خلافاتنا ستفوز. نشق الليالي بيدين متشابكتين، وقلبين لا يهمها قطع أي طريقٍ حتى ولو أُجبرا عليه وكان ضد رغبتيهما -المهم أنهما معًا- يصنعان من الدروب الموحشةِ أمان ونور. ولو سيكون مكسبنا من كل طريقٍ أننّا لا زلِنا معًا ونرغبا بأن تبقى خطواتنا واحدة إلى الأبد مهما شَق المسير.. أن نصير لبعضنا القصة التي طالما رسمناها وكنا نظنها خيالات، القصة التي تجعل الجميع يُؤمن بالحب والزواج ويتحمّل لأجله! آلاء فهمي ![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() |
![]()
روعه
يعطيك العافية |
![]() الذيب لامنه عوى قعد أموات . . . والكلب لامنه نبح بح صوته . . . بين البشر تفرق مقامات وأصوات . . . أحدن تشيله فوق وواحدن تشوته ![]() تراك انتي اذا حطوك . . جمله من جمل الاعراب تكوني مبتداً مرفوع . . من اولها . . لـ آخرها انتي واسمحي ان قلت .. انك للشعر . . محراب انتي اللي اذا بشكرك . . مدري كيف . . بشكرها ![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|