البرنس مديح ال قطب
02-18-2025, 12:51 PM
https://www2.0zz0.com/2024/11/17/08/409921212.gif
https://www2.0zz0.com/2024/11/17/08/374932181.gif
https://www2.0zz0.com/2024/11/17/08/374932181.gif
https://www2.0zz0.com/2024/11/17/08/374932181.gif
بسم الله الرحمن الرحيم
إذا رأيت من نفسك الحرص على استماع قول الخير وأتباع أحسنه
فاعلم أن هذا من هداية الله لكلأن الله تعالى قال
(أولئك الذين هداهم الله)وإذا رأيت من نفسك كراهة الاستماع إلى القول
الحسن فاتهم نفسك لأن الله تعالى جعل الهداية في هؤلاء القوم
فإذا لم يحصل لك هذا فاتهم نفسك وصحح الخطأ
وأقبل إلى الله عز وجل.
(تفسير سورة الزمر ص150)
ابن_عثيمين
قال الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى:
أقوى الناس إيمانا أعظمهم إذعانا للشرع أي للكتاب والسنة
فإذا رأيت من نفسك الإذعان للكتاب والسنة والقبول والانقياد
فهذا يبشر بخير وإذا رأيت من نفسك القلق من الأحكام الشرعية
إلا حيث تكون مؤيدة عندك بالأدلة العقلية فاعلم أن في قلبك مرضا.
(شرح رياض الصالحين ج2ص351)
سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه
سمع قارئاً يقرأ : والطّور
فلما وصل إلى قوله تعالى :
إنَّ عذابَ ربِّك لواقعْ ما لهُ مِن دافعٍ
سقط ثم حُمل إلى منزله فمرض شهراً من ذلك
هذا وهو الفاروق عمر بن الخطاب
فكيف حالنا نحن ؟
https://www2.0zz0.com/2024/11/17/08/646164937.gif
https://www2.0zz0.com/2024/11/17/08/374932181.gif
https://www2.0zz0.com/2024/11/17/08/374932181.gif
https://www2.0zz0.com/2024/11/17/08/374932181.gif
بسم الله الرحمن الرحيم
إذا رأيت من نفسك الحرص على استماع قول الخير وأتباع أحسنه
فاعلم أن هذا من هداية الله لكلأن الله تعالى قال
(أولئك الذين هداهم الله)وإذا رأيت من نفسك كراهة الاستماع إلى القول
الحسن فاتهم نفسك لأن الله تعالى جعل الهداية في هؤلاء القوم
فإذا لم يحصل لك هذا فاتهم نفسك وصحح الخطأ
وأقبل إلى الله عز وجل.
(تفسير سورة الزمر ص150)
ابن_عثيمين
قال الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى:
أقوى الناس إيمانا أعظمهم إذعانا للشرع أي للكتاب والسنة
فإذا رأيت من نفسك الإذعان للكتاب والسنة والقبول والانقياد
فهذا يبشر بخير وإذا رأيت من نفسك القلق من الأحكام الشرعية
إلا حيث تكون مؤيدة عندك بالأدلة العقلية فاعلم أن في قلبك مرضا.
(شرح رياض الصالحين ج2ص351)
سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه
سمع قارئاً يقرأ : والطّور
فلما وصل إلى قوله تعالى :
إنَّ عذابَ ربِّك لواقعْ ما لهُ مِن دافعٍ
سقط ثم حُمل إلى منزله فمرض شهراً من ذلك
هذا وهو الفاروق عمر بن الخطاب
فكيف حالنا نحن ؟
https://www2.0zz0.com/2024/11/17/08/646164937.gif