#1
|
|||||||
|
|||||||
![]()
![]() موسوعة النميمة ..!! هي نسخة مصغرة لصحيفة عربية مفبركة في نشر الأخبار المنمقة، والمليئة بالهرطقة!! ترصد لك الحدث بطريقة "كلاكيت" و"آكشن"، تعابيرها مشوقة بحيث تمد نظرها للسماء، وكأن هناك سطورا تقرأها عن بعد، وأنت تسمع بكل جوارحك... تدهشك فعلاً بخيالها الواسع.. موسوعة مليئة بما هو زائد عن الحاجة، بحرها زاخر همزاً ولمزاً ونميمة! في اختراع الحكايات الخيالية والنبش عن سفاسف لا تهمها! لتصبح جاهزة للنشر..!! نصحتها أن تستغل موهبتها وخيالها الواسع لتصبح روائية يشار إليها بالبنان والإبهام، وتستعين بكاتب ومدقق . سبحان من أعطاها قوة الخيال، بحيث لا تكاد تحضر جلسة إلا وتجد روايتها قد حُبكت من مقدمة وعرض وخاتمة؛ لتصبح جاهزة للنشر بعد مرور 24 ساعة فقط! هي مشهورة بابتسامتها العريضة التي تحمل لؤما دفينا، وعيونها الغائرة متفتحة لكل شاردة وواردة، بحيث لا يغيب عنها شيء، وكلها أذن صاغية حتى آخر قطرة من دمها.. تعشق حروف الجر والعطف والجمل الاعتراضية، التي ليس لها محل من الإعراب. لها قدرة عجيبة في استقطاب الأنظار وحضور لافت في أكل الجو! ما يجعل المتلقي يصغي لها دون أن يشعر! وهذا مما لا شك فيه أسهم في تطوير طريقتها الكيدية في نقل الحدث وضاعف موهبتها. فأصبحت خبرة ومدرسة.. ذات مساء كانت من ضمن المدعوات في مناسبة.. قلت: ما هذا الحظ الجميل؟! حديث المطابع هنا؟! فأجبن المدعوات: وهل تحلو الجلسة بدونها؟ ولن أخبركم عن جلسات حواء وأحاديثها الممتعة، ولن أبرئ نفسي.. فالثرثرة المائدة المفضلة، وما يعيبني الملل وقلة الحيلة ونفاذ صبري للاستماع والمتابعة! أما هي فلا يهنأ لها بال إلا بنشر الفتن الآثمة، وتجميع الأخبار الكاذبة.. واختلاق قصص "ألف ليلة وليلة"... شعارها المفضل "فرق تسد". حصري ![]() ![]() ![]() ما بين نقطة ونقطة بحر من المسافات أولها أنا وآخرها أنا وأنا غصن نما من غصون الأدب وإن لم أكن أفضل من غيري فأنا على الأقل مختلفة عنهم برجي الجدي ولا أؤمن بالتوقعات |
![]() |
#2 |
![]() ![]() |
![]()
اغلب الجلسات والسهرات و الدعوات الآن
تكون على طاوله النميمه ونقل الاخبار المنمقه لتصبح مائده لذيذه تستوحي خيالاتهم وتقضي حوائجهم النميمه من أشر الأعمال و الاخلاق كأنه يأكل لحم أخيه ميتا فالغيبه و النميمه صفات قبيحه ومن قالها و يفعلها فهو لا يؤتمن وليست من الصفات السليمه للشخص السليم قوله تعالى : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلا تَجَسَّسُوا وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا يعطيك الف عافيه اديبتنا الراقيه دوما تشجدني مواضيعك و مقالاتك العادله والهادفه والمميزة ختم ونشر و 500 مشاركه ويرفع للشريط متحرك فوق |
![]() ![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() |
![]() ![]() كثُرتْ هذهِ النماذج في الآونةِ الأخيرة ذكوراً وإناثاً يتشدَّقون بالإبداع والإعلام ويدَّعون أنهم فرسانٌ في هذا المجال لكنهم يُبدعونَ في روايةِ النميمة والتقلِّيب في سيرة الآخرين ويكونُ كلُّ تجمُّع فرصةً لهم لتفريغِ سمومهم وإدعاء الأدب والعلوم كلها أحسنتِ عطاف أراكِ قلماً يقِظاً بوعيٍّ رائع لتعريةِ مثل هذهِ النماذج مودَّتي و تقديري |
![]() ![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() |
![]()
سبحانك اللهم وبحمدك
أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك اللهم وأتوب إليك كفارة المجلس ولكن من يكفر عن المغتاب وصف عجيب لتلك الشخصية المشكلة ليس فيها وإنما في مستمعيها شاركوها في إثمها حرف يعبر ما يحتاجه المجتمع من إصلاح سلمت الايادي تقديري |
![]() ![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() |
![]()
لي عودة بإذن الله لأعطي لكل
من شرفني ووضع رد بشبه روحه النقية انتظروني الصديقة الغالية أروى والشاعر والكاتب القدير حيال الأسدي والمستشار الرائع جيفارا والصديقة العزيزة |
![]() ![]() ما بين نقطة ونقطة بحر من المسافات أولها أنا وآخرها أنا وأنا غصن نما من غصون الأدب وإن لم أكن أفضل من غيري فأنا على الأقل مختلفة عنهم برجي الجدي ولا أؤمن بالتوقعات ![]() |
![]() |
|
|