#1
|
|||||||||
|
|||||||||
![]()
![]() رايتي تعلو فوق هضبة تتيح لك من الأفق قطرهْ آن الاوان للغمد ان يترك سيفه ليكمل سفرهْ ننادي بصوتٍ عالٍ والصدا يمحو للموج أثرهْ يريك دور اشجار الغابة في فصل النور عن فكرهْ آلام العدم تغطيه ما لم يتجنب من المعنى شرهْ بحور الفِكر تضرب الشواطئ البلوتونية فتنير بصرهْ حياة في ضباب الغابة اسفل الغراب فوق الشجرةْ بعيدةٌ هي الدنيا، بالقرب من سيزيف وهو يحمل حجرهْ كلّ متن المّذنب حين باح وعاد حائرٌ في امرهْ ![]() ![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() |
![]()
فسر لي المعنى من بعد إذنك ؟
سيزيف عقابه الأبدي أن يحمل الحجرة وهل مشاق الحياة هي عقاب لنا لأن الفطرة غير سليمه مهما حجب النور الا ما يبدد العتمة بعد قطع الاشجار شكرا لك |
![]() ![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() |
![]()
لا اعلم كلما قرأت لك يسرح خيالي لعوالم أخرى
من روعه كلماتك تصفق الأيدي من تلك البراعه البالغه في تلك الجمل تحياتي و مودتي |
![]() ![]() |
![]() |
|
|