#1
|
||||||||
|
||||||||
![]()
كيف تعمل عناكب البحث خطوة بخطوة؟
تعتمد طريقة عمل عناكب البحث على سلسلة من العمليات المُتكاملة التي تُمكّنها من فهرسة محتوى الإنترنت بكفاءة عالية، ويُمكن تلخيص هذه العمليات في الخطوات التالية: الزحف (Crawling): تُعدّ عملية الزحف النقطة الأولى في رحلة عناكب البحث، حيث تبدأ روبوتات البحث بالتجول في الإنترنت، انطلاقًا من قائمة عناوين URL معروفة أو من “موقع عناكب” مُحدد. تتتبع هذه العناكب “الروابط الداخلية” و “الروابط الخارجية” الموجودة على الصفحات التي تزورها، مما يُمكنها من اكتشاف صفحات جديدة ومحتوى مُتجدد، ويُشبه الأمر شبكة عنكبوتية مُتشابكة. الفهرسة (Indexing): بعد الزحف إلى صفحة ويب، تقوم عناكب البحث بتحليل محتوى الصفحة بدقة، يشمل ذلك النصوص والصور والفيديوهات والعلامات الوصفية والكلمات المفتاحية. ثم بعد ذلك يتم فحص محتوى الموقع بعناية لتحديد مدى ملاءمته وأهميته، حيث تُخزّن هذه البيانات المُحللة في قاعدة بيانات ضخمة تُعرف بـفهرس محرك البحث، مما يُسهل عملية استرجاع المعلومات لاحقًا، لذا تُعتبر هذه المرحلة حاسمة في فهم وظيفة عناكب البحث في تنظيم المعلومات. الترتيب (Ranking): عند قيام مُستخدم بإدخال استعلام بحثي، تقوم محركات البحث بالبحث في فهرسها الضخم عن الصفحات الأكثر صلة بهذا الاستعلام، وباستخدام خوارزميات مُعقدة لـترتيب النتائج بناءً على عوامل مُتعددة، مثل. جودة المحتوى، ومدى تطابق الكلمات المفتاحية، وكذلك عدد الروابط التي تُشير إلى الصفحة، وتجربة المستخدم، وغيرها، وهكذا تُساعد هذه الخوارزميات في تقديم أفضل النتائج المُثمرة والملائمة للمُستخدم. التحديث المُستمر (Continuous Updating): لا تتوقف عناكب البحث عن العمل بعد فهرسة صفحة ما، بل تعود بشكل دوري لإعادة فحص المواقع، والتأكد من تحديث المحتوى وإضافة أي تغييرات جديدة إلى الفهرس. يُضمن هذا التحديث المُستمر أن تكون نتائج البحث دائمًا مُواكبة لأحدث المعلومات المُتاحة على الإنترنت، وتُساهم هذه العملية في الحفاظ على دقة وشمولية موقع عناكب محركات البحث. ![]() الذيب لامنه عوى قعد أموات . . . والكلب لامنه نبح بح صوته . . . بين البشر تفرق مقامات وأصوات . . . أحدن تشيله فوق وواحدن تشوته ![]() تراك انتي اذا حطوك . . جمله من جمل الاعراب تكوني مبتداً مرفوع . . من اولها . . لـ آخرها انتي واسمحي ان قلت .. انك للشعر . . محراب انتي اللي اذا بشكرك . . مدري كيف . . بشكرها |