#1
|
||||||||
|
||||||||
![]()
لماذا لا يتواصل معك رغم أنه مشتاق لك ويريدك ؟ وما الحل؟ 🤔💔
في عالم المشاعر، ليست كل الأشياء واضحة كما تبدو. أحيانًا ترى في عيني شخصٍ كل الحنين إليك، تحس بوجودك الثقيل في قلبه رغم المسافات و لكن فجأة، تكتشف أن هذا الشخص لا يخطو نحوك. لا يتواصل، لا يسأل، وكأنه قرر أن يقاوم اشتياقه بصمت. فلماذا يفعل ذلك؟ ولماذا يعذب نفسه ويعذبك معه؟ 🥀 دعني أوضح لك الأسباب الحقيقية، والتي قد تكون أعمق مما تتوقع… 1. أولا الرغبة في قياس اهتمامك 📏❤️ حين يتراجع عن التواصل رغم شوقه، فهو لا يهرب منك، بل يختبرك بطريقته . يريد أن يرى: • هل ستلاحظه حين يغيب ؟ • هل ستبحث عنه وسط الزحام ؟ • هل سيهزم غيابه كبرياءك أم ستبقى متماسكًا ؟ هذا النوع من السلوك ينبع غالبًا من حاجة داخلية لتأكيد الحب. 🧠 كأنه يقول في سره: “أريد أن أتأكد أنك تحبني بما يكفي لتأتي إلي دون أن أطلب.” إنه اختبار صامت و مرهق لكنه مهم بالنسبة له. وهنا الخطورة: لأنه لو اندفعت نحوه سريعًا كل مرة يختفي فيها، ستصبح هذه لعبته الدائمة معك … وستظل طوال الوقت تطارده . 2. ثانيا الرفع من قيمته الذاتية 🏆👑 الصمت هنا ليس برودًا، بل محاولة لتعظيم غروره. عندما يراك تفتقده، تتألم لغيابه، تنتظر رسالة صغيرة منه يشعر بقيمته تتضاعف داخليًا. وكأنك تقول له دون أن تنطق: “وجودك في حياتي لا يُقدّر بثمن و انت مهم جدا عندي ، أي في كل مرة تصبر على غيابه ثم تبتسم له حين يعود تكون قد زرعت بداخله إحساسًا بأنه شخص “مُهم”، “مميز”، “مُلاحق من طرفك”… وهذا يشعره بقوة خفية تجعله يكرر هذا الأسلوب معك .👀✨ لكن … إن لم تنتبه، ستجد نفسك مع الوقت تدفع ثمن هذه القوة : اي ستجد أنك أنت تبذل أكثر، وهو يكتفي بأن يكون محور اهتمامك دون أن يتكلف عناء المبادرة . 3. اختبار استقرارك العاطفي 🧘♂️💬 بعض الناس، خصوصًا الذين مروا بجراح سابقة، لا يثقون بسهولة و يضعونك لا شعوريًا في اختبارات صامتة : • هل ستكون هادئًا حين يغيب؟ • أم ستتحول إلى كتلة من الغضب واللوم؟ إنه يريد أن يرى إن كنت قادرًا على الثبات وسط الزلازل العاطفية التي يضع فيها. و حين تكون هادئًا، صامتًا، مستقرًا رغم العاصفة، فهذا في نظره علامة على النضج والقوة، أما الانهيار أو التوسل أو مطاردته، فهي بالنسبة له جرس إنذار كبير يخبره انك غير متزن عاطفيا ! 🚨 بمعنى آخر: هو لا يبحث عن من يحبه بجنون ، بل عن من يستطيع أن يحب بعقل وقوة وتحمل اي يريده لكنه يمكنه الاستغناء عنه . 4.رابعا الاستمتاع بالتصعيب 🎯🎭 بعض النفوس لا تكتفي بالحب السهل. هم لا يفرحون كثيرًا عندما تأتي إليهم ببساطة… بل عندما تصعب نفسك عليهم، عندما يحتاجون أن يحاربوا قليلًا ليصلوا إليك. إنه مزيج بين الشعور بالإثارة 🧨 ورغبة نفسية في أن يشعر أن “الحب انتصار وليس منحة مجانية”. لذلك أحيانًا، حتى وهو يشتاق لك، يتراجع عمدًا ليعيد إشعال نار الشغف، كأن اللذة في اللقاء تصبح أضعافًا مضاعفة بعد الحرمان ، لكن انتبه: إن لعبت هذا اللعب بذكاء، ستجد العلاقة تصبح أكثر عمقًا وغموضًا وجمالًا. أما إن استسلمت لعجرفة التصعيب و استفزازه ، ستتحول العلاقة إلى مطاردة مرهقة من طرفك لا نهاية لها. 5. خامسا تعويدك على هذا الأسلوب والحصول على حرية 🏖️🔓 حين يغيب ويعود دون مساءلة من طرفك، فهو يبرمجك لا شعوريًا على قبول ذلك. شيئًا فشيئًا، تصبح غياباته المتكررة “شيئًا عاديًا”، فتبدأ أنت بالتأقلم معه، وتخفض من توقعاتك، وتتنازل عن حاجتك الطبيعية لمعرفة ما يفعله والاطمئنان عليه . وفي المقابل، يشعر هو بحرية غير محدودة: • يغيب دون مبرر. • يعود وقتما يشاء. • يختفي بلا تفسير. وكلما صمتّ أكثر، زادت قوته على التحكم بالـعلاقة. ⚡ وهنا، تبدأ أنت بفقدان زمام الأمور دون أن تدرك. ما الحل؟ وكيف تتعامل مع هذا الوضع؟ 🛡️🌿 لحسن الحظ، هناك طريقة ذكية لإدارة هذه اللعبة دون أن تخسر نفسك أو تفقده. • و هي أولا لا ترفع من قياس اهتمامك: لا تندفع نحوه كلما ابتعد. دعه يشعر ببعض القلق عليك كما يقلقك هو. •لا تقلل من قيمتك: لا تجعل غيابه يوحي لك بأنك أقل أهمية. قوتك في إدراك قيمتك حتى في صمتك. •تمسك باستقرارك العاطفي وكن هادئًا: لا ترسل رسائل توسل. لا تلمح لاحتياجك له بطريقة مذلة. الهدوء يجعله يحترمك أكثر من ألف رسالة حب. لا تحاول شد الحبل من جهتك أكثر من اللازم و تبالغ في التمسك به وأخيرًا، تذكر: لا تستجب لانقطاع التواصل معه و تدعه يستفزك ، لانه حين يستفزك سوف تنفعل و حين تنفعل معناه أنه أثر عليك و هذا للاسف سيعجبك جدا ![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() |
![]()
معلومات مهمه
سلمتِ |
![]() الذيب لامنه عوى قعد أموات . . . والكلب لامنه نبح بح صوته . . . بين البشر تفرق مقامات وأصوات . . . أحدن تشيله فوق وواحدن تشوته ![]() تراك انتي اذا حطوك . . جمله من جمل الاعراب تكوني مبتداً مرفوع . . من اولها . . لـ آخرها انتي واسمحي ان قلت .. انك للشعر . . محراب انتي اللي اذا بشكرك . . مدري كيف . . بشكرها ![]() |
![]() |
|
|