#1
|
||||||||
|
||||||||
![]()
الرجل الحنون، الذي يبادر بالصلح، لا يملك قلب المرأة فحسب، بل يأسره.
فلا شيء يفتن المرأة أكثر من رجلٍ رقيق، يختار الحنان لغة، والمودة منهجًا. وهي، مهما بلغت من العلم والثقافة، ومهما ارتقت في الدين والوعي، تبقى في جوهرها أنثى يسعدها عطر وردة، أو لمعة هدية، ولو كانت تملك كنوز الدنيا. وتطربها كلمة رقيقة، ولو كانت تكتب الشعر وتتفنن في البيان. 🌹 الحياة شراكة 🌹 فيها يغضب الاثنان، وفيها يتصالح الاثنان. ليست مهمة الرجل أن يثور، ولا واجب المرأة أن تمتص كل غضبه. بل على الطرفين أن يدركا أن الحب ليس ساحة معركة، بل وطنٌ دافئ. المرأة كائن حساس… قد تسامح ألف مرة، وتحتوي ألف ضعف، لكنها ليست بلا حدود. فلا تختبر صبرها كثيرًا، ولا تفتعل الأسوأ لتراها في أسوأ حالاتها، ثم تلومها على رد فعلٍ صنعته بيديك. تذكّر دومًا… الوردة رقيقة، عطرة، جميلة… لكنها تحمل أشواكًا. فأحسن الإمساك بها، وتمتع بعبيرها دون أن تجرحك. ❤️ آلاء فهمي ![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() |
![]()
جميل جدا
يعطيك الف عافيه |
![]() الذيب لامنه عوى قعد أموات . . . والكلب لامنه نبح بح صوته . . . بين البشر تفرق مقامات وأصوات . . . أحدن تشيله فوق وواحدن تشوته ![]() تراك انتي اذا حطوك . . جمله من جمل الاعراب تكوني مبتداً مرفوع . . من اولها . . لـ آخرها انتي واسمحي ان قلت .. انك للشعر . . محراب انتي اللي اذا بشكرك . . مدري كيف . . بشكرها ![]() |
![]() |
|
|