#1
|
||||||||
|
||||||||
![]()
طوال الوقت اشعر اني اود الاعتذار إلى الله؛ إنني أغفل دائماً عن نعمه، وتأخذني الدنيا في لهوها؛ حينما تؤلمني قدمي اتخيل لو انني لم استطع السير مرة أخرى فافزع واتذكر كم هي نعمة كبيرة انني استطيع السير؛ بل الركض، الرؤية، الشم، التذوق، حتي التنفس نعمة أن تكون بلا صعوبة!
اقول انا فقط أغفل.. لكني والله لا اتغافل، اعلم انها نعم كثيرة، ربما يتمتع بها كثير غيري ايضاً.. لكن الكثير ايضاً يدفعون كل اموالهم ليحصلوا عليها.. فإن طمعت يا إلهي بكرم اكثر، وعيشة كريمة أكثر، وسعادة زائدة.. فأعلم اني اطمع في كرمك.. ارغب في نعمك، اللهم اغفر لي تقصيري، وارزقني رزقك. آلاء فهمي ![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() |
![]()
اجمل الاعتذار هو لله
والاجمل التوبه النصوح لله ويا له من اعتذار جزاك الله خيرا حبيبتي |
![]() الذيب لامنه عوى قعد أموات . . . والكلب لامنه نبح بح صوته . . . بين البشر تفرق مقامات وأصوات . . . أحدن تشيله فوق وواحدن تشوته ![]() تراك انتي اذا حطوك . . جمله من جمل الاعراب تكوني مبتداً مرفوع . . من اولها . . لـ آخرها انتي واسمحي ان قلت .. انك للشعر . . محراب انتي اللي اذا بشكرك . . مدري كيف . . بشكرها ![]() |
![]() |
|
|